الرئيسية / الرجل و المرأة / الحقيقة الصادمة للأهرامات والفراعنة

الحقيقة الصادمة للأهرامات والفراعنة

كثير منا عندما يسمع كلمة الأهرامات أول مايتبادر إلى ذهنه كلمة الفراعنة , هذا مااعتدنا على سماعه منذ طفولتنا , فهي من معالم مدينة مصر العظيمة فلايمكن لأحد أن يزور جمهورية مصر الحبيبة دون أن يقوم بزيارة هذا المعلم التاريخي الكبير ,  ناهيك عن الاعداد الهائلة من السياح من كافة أنحاء العالم .لكن السؤال الذي يطرخ نفسه ولم يخطر ببالنا يوماً , هل حقاً الفراعنة هم من قاموا ببناء الأهرامات ؟ أم أنه تم خداعنا كالعادة في تاريخنا الاسلامي من المؤامرات الصهيونية الكافرة ؟ وتم حشو أدمغتنا بما يتناسب مع مصالحهم وغاياتهم الدنيئة ؟ حقيقة كبيرة تستحق أن نسلط الضوء عليها لنتستفيق من أوهامنا ونبصر الواقع دون تزييف .

ربما قد تتعجب عزيزي القارئ عندما ستعرف أن من قام ببناء الأهرامات هم قوم عاد و ليس الفراعنة ، و قد جمعنا لك بعضاً من الأدلة التي تثبت صحة ذلك.

لقد قام الفراعنة ببناء خمسة قلاع بمدينة سيناء من الطين و ليس من الأحجار ، فلماذا هذا رغم أن من المفترض أن يبنوها حسب كل ما يملكون من قوة .

إن حجم الأحجار المستخدمة في بناء الأهرامات يبدأ من متر مكعب و بعضه قد وصل إلى عشرات النترات المكعبة ، أما أوزانها فقد وصلت إلى الألف طن في بعضها ، و قد وصلت الارتفاعات التي وضعت فيها إلى 163 متر و المسافات التي نقلت منها 650 كيلو متر ، و طبعاً لا يستطيع التعامل مع هذه الأرقام المذهلة سوى أشخاص عمالقة مثل قوم عاد ، فقد كان طول الواحد منهم يصل إلى 15 متر كما أنه من الاستحالة أن يستطيع ونش يصنعه الفراعنة من رفع أحجار ببتلك الأحجام Volume 0% و من الأدلة على أن قوم عاد هم من بنى تلك الأهرامات ما جاء في القرآن الكريم من أن عاداً قد تركوا لنا أبنية لتكون عبرة لمن خلفهم{ وَعَاداً وَثَمُودَ وَقَد تَّبَيَّنَ لَكُم مِّن مَّسَاكِنِهِمْ } العنكبوت : 38 ، { فَأَصْبَحُوا لَا يُرَى إِلَّا مَسَاكِنُهُمْ } الأحقاف : و من الممكن أن الاهرامات هي تلك الابنية.

ما قدمه الفراعنة أنفسهم من اعترافات و تصريحات بأنهم ليسوا بناة الأهرام و أن من بنى الأهرام هم قوم غيرهم ذوو قوة عظيمة و فريدة وذلك في نص البريشتا الم نحوت على تمثال الإله القرد تحوتي حتب والذي نصه كالآتي: [ قوة ذراع الواحد من بناة الأهرام بألف رجل ]

قرأت كتاب “الفراعنة لصوص حضارة” للكاتب محمد سمير عطا، هذا الكتاب قد جعلني أعيد التفكير في هذا الكلام، وجعلني أتساءل: هل يمكن لأشخاص لا يزيد حجمهم عنا كثيرا ببناء هذا البناء الضخم بهذه الوسائل البدائية جدا؟

تحدث الكاتب في هذا الكتاب عن من الذي بنى الأهرامات فعلياً؟ بالتأكيد ليس الفراعنة.. بل انحاز الكاتب إلى رأيه بعد بحثه وتدقيقه في القرآن الكريم. ورأى الكاتب هو أن من بنى الأهرامات ليسوا الفراعنة ولكن هم قوم عاد الذين بعث الله إليهم سيدنا هود. تحدث الكاتب في بداية كتابه عن النظريات المتداولة حاليا عن الأهرام.. ونقائضها.. فهناك أكثر من نظرية وأكثر من رأي عن بناء الأهرام ومنها:

الرأي الأول: أن من بنى الأهرامات هم اليهود، ويستند أصحاب هذا الرأي إلى الآتي: أن اليهود لاقوا العذاب المرير على يد الفراعنة كما ذكر في الكتب السماوية، وكان تكليفهم ببناء تلك الأبنىة أحد أنواع التسلط الفرعوني عليهم لقهرهم والاستعلاء عليهم، وإن لم يكن اليهود هم بناة الأهرام بالسخرة فمن يستطيع بناء تلك الأبنىة المعجزة؟.. ونواقض تلك النظرية تتلخص في الآتي: لا يوجد مع اليهود دليل واحد على صدق ما يزعمون، لا يفسرون كيف استطاعوا بناء تلك الأبنىة بالسخرة، فلا يمكن سواء كان بالسخرة او بالرضاء بناء تلك الأبنىة بواسطة بشر في مثل حجمنا أو أكبر قليلا معتمدين على الأخشاب، تفوح من نظريتهم محاولة إيجاد أرضية تاريخية لأطماع سياسية.

الرأي الثاني: أن بناء الأهرام كان علي يد الجن المسخر لسيدنا سليمان، ويستند أصحاب هذا الرأي إلى الآتي: ورد في القرآن الكريم أن الله سخر الجن من ضمن ما سخره لسيدنا سليمان، يعملون بين يديه أعمال خارقة تفوق قدرة الإنسان، وأنه ليس في قدرة أي إنسان أن يشيد مثل هذه الأبنىة. نواقض تلك النظرية تتلخص في أنه لا يهدر سيدنا سليمان الوقت والجهد فيما لا يفيد، ولا يوجد ما يدل أن الأهرامات من ضمن الأبنىة التي شيدها الجن لسيدنا سليمان، كما أن الأهرامات توجد على الأراضي المصرية ولا توجد في مقر سيدنا سليمان وهو فلسطين.

الرأي الثالث: وهو الأكثر انتشارا وتصديقا بين الناس أن من بنى الأهرامات هم الفراعنة، ويستند أصحاب هذا الرأي إلى الآتي: ذخرت أرض مصر بالحضارة الفرعونية قبل الوجود البيزنطي والروماني وكذلك قبل النصرانية وقبل الفتح الإسلامي، جميع النقوش باللغة الهيروغليفية المدونة على الآثار المصرية تروي لنا أن تلك الآثار تؤول ملكيتها إلى الفراعنة.. ادعاء الفراعنة أن تلك المباني هي مقابر لملوكهم.. العثور علي مقابر فرعونية حول الأهرامات.

نواقض تلك النظرية تتلخص في الآتي: من حيث المنطق يستحيل بأي حال من الأحوال أن يبنى الفراعنة الأهرامات مستخدمين في ذلك الخشب لتقطيع الحجارة الكبيرة ونقلها مئات الكيلو مترات ورفعها إلى ارتفاعات شائقة، فحجم أجسادهم لا يزيد عن حجم أجسادنا بأكثر من 10 في المئة بأي حال من الأحوال، لا يعني وجود مقابر للفراعنة حول الأهرامات أنها بالضرورة لبناّئيها، فقد دفن الفراعنة أمواتهم بجوار الأهرامات تبركا بها ولاعتقادهم أنها بوابة لهم للعالم الآخر.. وتاريخيا ربما هناك حضارات أخرى زخرت بها أرض مصر ولم نعرفها، فنحن لم نكن نعرف شيء عن الفراعنة قبل فك رموز اللغة الهيروغليفية على يد العالم الفرنسي شامبليون عام 1822م.

الرأي الاخير وهو رأي المؤلف، أن من بنى الأهرامات هم قوم عاد. استعرض الكاتب حقيقة في غاية الأهمية تكشف الغيوم التي غلفت كيفية بناء الأهرام، فقوم عاد كما أخبرنا الله في كتابه العزيز كانوا ضخام الحجم حيث طول الواحد منهم حوالي خمسة عشر مترا، أي أن الحجر المعجز بالنسبة لنا الذي يزن 2500 كجم وحجمه 1.5 متر مكعب كان بالنسبة لهم مجرد طوب قاموا بعملية ترصيص له.

وقد ورد في كتاب الله عن ضخامة قوم عاد في الآيات “كَأَنَّهُمْ أَعْجَازُ نَخْلٍ”، “وَأَتْرَفْنَاهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا”، “وَزَادَكُمْ فِي الْخَلْقِ بَسْطَةً ۖ”، “وَقَالُوا مَنْ أَشَدُّ مِنَّا قُوَّةً”. ومن الآيات الدالة على أن قوم عاد هم أصحاب تلك الحضارة “أَتَبْنُونَ بِكُلِّ رِيعٍ آيَةً تَعْبَثُونَ”.. وفي أسباب نزول تلك الآية أن سيدنا هود احتج على قومه بتركهم الإيمان بالله وطاعته وانشغالهم ببناء أبنية ضخمة كالجبال على المرتفعات لمجرد التفاخر. “أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِعَادٍ (6) إِرَمَ ذَاتِ الْعِمَادِ (7) الَّتِي لَمْ يُخْلَقْ مِثْلُهَا فِي الْبِلَادِ (8)”، “وَتَتَّخِذُونَ مَصَانِعَ لَعَلَّكُمْ تَخْلُدُونَ” مصانع هنا المقصود بها القصور وهو ما نراه فيما يعرف بالمعابد حيث نرى ارتفاع الأعمدة فيما يتوازى مع قوم عاد. “فَلَمَّا رَأَوْهُ عَارِضًا مُسْتَقْبِلَ أَوْدِيَتِهِمْ قَالُوا هَذَا عَارِضٌ مُمْطِرُنَا..” لاحظ كلمة “أوديتهم”.. مصر بها وادي النيل الذي يتفرع إلى فرعين ومن كل فرع تتوزع أودية عديدة، كما زخرت مصر بأودية في الماضي جفت عبر الزمان.

بعد كل تلك الدلائل السابقة، لماذا لا نستخدم عقلنا الذي وهب الله لنا وميزنا عن سائر المخلوقات ؟ لماذا يتعجب الجميع من بناء الأهرامات ثم يستسلمون لهراءات يسمعونها بأن الفراعنة بنوها بالحبال والثيران ؟ ألا يدركون أن هنالك لعبة كبرى لطمس معلم ديني أثري هام ؟ ألا نتفهم نعت الله { وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيراً مِّنَ الْجِنِّ وَالإِنسِ لَهُمْ قُلُوبٌ لاَّ يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لاَّ يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ آذَانٌ لاَّ يَسْمَعُونَ بِهَا أُوْلَـئِكَ كَالأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ أُوْلَـئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ } الأعراف : 179

ذلك كله يوضح أن مصر تعاقبت عليها حضارات عدة، وأن الفراعنة ليسوا هم أول الدولة المصرية، وأنه ليس كما يشاع لم يكن قبلهم سوى بدو وهمج ورعاع، وإنما كانت هنالك أعظم حضارة عرفها التاريخ البشري كله ألا وهي حضارة قوم عاد العمالقة، وأن ما نراه من آثار في مصر ينتسب إلى الآتي:

1- المباني العملاقة المشيدة من حجارة عملاقة سواء كانت أهرام أو معابد أو تماثيل أو مسلات أو أساطين جميعها تخص حضارة قوم عاد

2- المباني الطينية الوضيعة والتماثيل الصغيرة والكنوز والمومياوات تخص الحضارة الفرعونية

3- الآثار النصرانية تخص النصارى قبل الفتح الإسلامي

4- الآثار الإسلامية تخص المسلمين بعد الفتح الإسلامي

تشابه أرض عاد والفراعنة

كشف لنا القرآن العظيم أن الأرض التي قطنها قوم عاد هي نفس الأرض التي قطنها الفراعنة، فالآيات التي ورد بهذا الصدد كما يالي:

أ ) – كلا الأرضين جنات وعيون

فعن أرض قوم عاد { وَاتَّقُوا الَّذِي أَمَدَّكُم بِمَا تَعْلَمُونَ / أَمَدَّكُم بِأَنْعَامٍ وَبَنِينَ / وَجَنَّاتٍ وَعُيُونٍ } الشعراء :132- 133- 134

وأيضا أرض الفراعنة { فَأَخْرَجْنَاهُم مِّن جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ } الشعراء : 57

ب ) – لعنة أصابت الاثنين

فعن لعنة عاد { وَأُتْبِعُواْ فِي هَـذِهِ الدُّنْيَا لَعْنَةً وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ أَلا إِنَّ عَاداً كَفَرُواْ رَبَّهُمْ أَلاَ بُعْداً لِّعَادٍ قَوْمِ هُودٍ } هود : 60

وعن لعنة الفراعنة { وَأَتْبَعْنَاهُمْ فِي هَذِهِ الدُّنْيَا لَعْنَةً وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ هُم مِّنَ الْمَقْبُوحِينَ } القصص : 42

ترى هل هذا التشابه في وصف الأرض بالجنات والعيون ثم استتباع اللعنة على كلتا الحضارتين دونا عن غيرهما كان صدفة ؟ أم أن الفراعنة هم بالفعل خلفاء قوم عاد على نفس أرض مصر؟

تأكيد المولى أن هناك من كان قبل الفراعنة

1- { كَدَأْبِ آلِ فِرْعَوْنَ وَالَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا فَأَخَذَهُمُ اللّهُ بِذُنُوبِهِمْ وَاللّهُ شَدِيدُ الْعِقَابِ } آل عمران : 11

2- { كَدَأْبِ آلِ فِرْعَوْنَ وَالَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ كَفَرُواْ بِآيَاتِ اللّهِ فَأَخَذَهُمُ اللّهُ بِذُنُوبِهِمْ إِنَّ اللّهَ قَوِيٌّ شَدِيدُ الْعِقَابِ } الأنفال : 52]

3- { كَدَأْبِ آلِ فِرْعَوْنَ وَالَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ كَذَّبُواْ بآيَاتِ رَبِّهِمْ فَأَهْلَكْنَاهُم بِذُنُوبِهِمْ وَأَغْرَقْنَا آلَ فِرْعَونَ وَكُلٌّ كَانُواْ ظَالِمِينَ } الأنفال : 54

4- { وَجَاء فِرْعَوْنُ وَمَن قَبْلَهُ وَالْمُؤْتَفِكَاتُ بِالْخَاطِئَةِ } الحاقة : 9

فمن كان قبل الفراعنة بالذات ويؤكد الله عليهم 4 مرات ؟

الدور الخبيث لليهود

إنهم أول من يعلمون الحق، ولكنهم يخفونه رغبة في استمرار زعم أنهم شعب الله المختار وأنهم على حق في كل شئ، وأن على العالم كله أن يخدمهم بناء على ذلك، فذلك هو منى مناهم، وقد عمد اليهود على تزوير الحقائق التاريخية كعادتهم لإدراكهم استحالة هدم الأهرام، والله يحذرهم ويحذرنا منهم على مر الدوام { وَلاَ تَلْبِسُواْ الْحَقَّ بِالْبَاطِلِ وَتَكْتُمُواْ الْحَقَّ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ } البقرة : 42

اليهود ضربوا خمسة عصافير بحجر واحد

1- اتهام القرآن بأنه كتاب أساطير، حيث لم نكتشف مساكن قوم عاد العملاقة حتى الآن لا في اليمن ولا غيرها، رغم أن الأهرام تسد عين الشمس كما يقولون

2- عدم إثبات وجود بشر يفوق عمرهم 7.000 عام كما في تفسير التلمود لديهم أن عمر آدم 7.000 عام فقط ( حتى لا ينفضحوا بأنهم أهل هراء وتخاريف )

3- تقليص عمر الحضارة المصرية من 70.000 عام إلى 7.000 عام نكاية بمصر الكنانة التي يحقدون عليها كل الحقد

4- عدم عملقة أهل الماضي، إذ أن في ذلك تفرد إعجازي للإسلام

5- ادعاء أنهم هم بناة الأهرام ( استدراجا للشعب المصري حتى يثيروه فنتمسك بأن الفراعنة هم البناة – منتهى الخبث والمكر والحيلة ).

وإليكم نصا من بروتوكولات حكماء صهيون في المحضر رقم ستة عشر:

” سوف نهدم دعائم التعليم الجامعي الآن، ونعيد كتابة التاريخ لنحذف منه كل إساءة موجهة لتاريخنا اليهودي “

( من كتاب نهاية اليهود ص 13 – أ. أبو الفداءى محمد عزت، دار الاعتصام – القاهرة 1996م )

وهم يسيطرون على علم الآثار أكثر من سيطرتهم على المال والإعلام والسياسة

وتصور عزيزي القارئ أن كلية الآثار تدرس لنا ما ورد على ألسنة اليهود أمثال هيرودوت ولانجستر ومانتيون وديودورنت وهامرتن وغيرهم … !! ووتجاهل تأريخات المسلمين من الصحابة والعلماء التابعين أمثال حبر الأمة ابن عباس والضحاك وقتادة والمقريزي والنويري والحميري والكرماني …

لماذا ؟ هل اليهود بشر وما عاداهم حيوانات ؟

من هو أبو الهول ؟

أبو الهول كان مدفونا في الرمال حتى تم الكشف عنه، ولكن الصدمة والحيرة عقدت ألسنة الجميع لعدم وجود أية كتابات أو نقوش فرعونية على أبي الهول تصف من هو وكيف تم بناءه .. إلخ.

فادعوا خرصاً أنه ينتسب إلى خفرع حيث يقابل هرمه !! وعندما هزأ الناس بتلك الفكرة حيث لا يعقل أن يتم ذلك لخفرع وليس لخوفو وما هو سر عدم وجود نقوش على الهرم والتمثال ؟ تم إغلاقه للترميمات ثم ظهرت حديثا كالعادة نقوشاً على جسم أبي الهول تدعي أن صاحبه هو تحتمس الثالث !!! تزوير في تزوير

والحقيقة هي أن أبا الهول بناه شداد أولاد عاد رمزا لقوتهم حيث التصميم رأس إنسان وجسد أسد { وَقَالُوا مَنْ أَشَدُّ مِنَّا قُوَّةً } فصلت : 15، ثم دفنته الرياح العاتية التي أودت بحضارة قوم عاد، فلم يكتشفه الفراعنة لذا لم ينسبوه لأنفسهم .. هذه باختصار هي حقيقة أبي الهول

من وراء كل ذلك ؟ للعبة الكبرى سببها اليهود، الذين يسيطرون على علم الآثار أكثر من سيطرتهم على المال والإعلام والسياسة،

لأن علم الآثار كفيل بهدم الصهيونية اليهودية من أساسها.

هذا والله أعلم ماورد ذكره عن هذه الحضارة من كتاب ومفكرين ومحللين وعلماء آثار , ولا نقول الاحسبنا الله ونعم الوكيل في كل أعداء الإسلام.

عن bdolany

شاهد أيضاً

نصائح لك ايتها المرأة في التعامل مع الرجل مهما كان برجه

نصائح لك ايتها المرأة في التعامل مع الرجل مهما كان برجه

يقال أن عالم الرجال عالم غامض وبالتالي فإنه يصعب على كثير من النساء فهم الرجال …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *